Miika112 - Rebellious - Tumblr Blog
“There’re days that we want simply to stay on the surface of things, never move neither to talk to anyone.”

alien

The Topeka Daily Capital, Kansas, February 27, 1908
“How you make others feel about themselves says a lot about you.”
— Unknown

This feeling when you just want to go home, but you’re already home but it doesn’t feel like one?
.....

"أنا ياصديقي لا أعرف الإيذاء، لست مثاليه أبدًا لكنني لم اؤذي أحدًا، لم اؤذي سوى نفسي، بداخلي جزء سيء لكني لا أَنقض عهدًا ولا أخون وعدًا، ولا أستطيع أن أرى الكسر في عين أحد، وأعرف جيدًا مرارة الخذلان والوحدة ولا أجيد الرحيل ولا التخلّي وتلك ياصديقي مشكلة لا تستطيع أن تفهمها.“
مين معاك؟
بتدور على حنان غير مجدي في أماكن مقبضةحنان حتى لو لقيته مش هيفيدك، شئ مش ناقصك، لكن اللي ناقصك مش هتقدر تجيبه، عامل زي جحا وهو بيدور على فلوسه في الحتة المنورة حتى لو هي وقعت في الحتة الضلمة
بتدعي بمعجزات مابتتحقش للأنبيا
عقلك قصاد المشاكل، بدل العطلة، ببخترع مشاكل تانية، وهمية،
وقلبك متداري، كإنه مش وقته
ايه آخر مرة حسيت بحاجة تانية غير الخوف؟
جريح، بدون رفاهية الانسحابح
تى الرومانسية الحزينة المبتذلة، مش من نصيبك، حياتك، بشكل موضوعي تمامًا، حزينةب
تروح لدكاترة يدربوك على تغيير طريقة تفكيرك، عشان تكون أحسن
ونشات أدوية لرفع السيروتونين، عشان تخليك صنم بدون إحساس
بس انتا شخص ذكي، وعارف، الاكتئاب ساعات بيكون مجرد تحليل موضوعي، مش لخبطة كيميا
وحل المشاكل، حلها
وحلها مش بايدك
ايدك مرفوعة للسما، ورجليك متمسرين في الأرض
عظيم يا بني، تمثال خيال مآتة رائع، مش كنت تخليك في الغيط
بتسكت لإن أي كلام هتقوله كئيب ومش وقته
رصة أمراض نفسية بيتلوها عليك الدكاترة، فرحانين بذكائهم: اكتئاب حاد، ميول انتحارية، وساوس قهرية، وهلع مزمن
بس برافو، تجميعة مش وحشة أبدًا، بس ليه الطمع طيب، سيب حاجة لغيرك
واطمن إنك قفلت البوتاجاز للمرة الخمسين في نص ساعة، اعتبرها رياضة
وارسم دايرة وهمية في أي مكان هتسيبه، مش طول عمرك عاوز تبقى رسام
ايه اللي فايدته أكبر، سلم في بيت مهجور، وللا قضبان قطر في خط اتلغى
مين متضايق أكتر، الدبانة الغرقانة في الشوربة، وللا صاحب الشوربةأ
نهي صاحب الانتصار، الطعم وللا السمكة
عشر أنفاس طوال متتالين
تسع بيوت سكنتها وسبتها
تمن سنين على الوهم
سبع أصحاب منسيين
ست حاجات لازم تعملها ومش هتقدر
خمس ذكريات مؤذية عاملها نفسها في صفك
أربع ساعات متقطعين من النوم
تلات أحباب في الضلمة
اتنين سارقاهم السكينة، الطعم والسمكة
وانتا
عاقل رزين، مشكلتك في عقلك
صاخب وخجول، دمك خفيف ومكتئب، قلبك ضعيف بس حبيت
معجزاتك مؤجلة، ورهانك على المعجزة الدايمة: مفيش شئ بيدوم
قرب دورك في طابور الأيام الجميلة، نظريًا، بيتناسب طرديًا، مع طول وقوفك في الطابور
مفيش حد حبيته، إلا وحبك
أصحابك متنقيين على الفرازة
وبدون مبرر حقيقي، دايمَأ كنت شخص محبوب
موهبة بسيطة في رص الحروف، بتقربك للناس
بتعرف تقول النكتة امتى
وبتعتذر علطول لما تغلط
وبكل عيوبك، مانتاش أناني
مش مؤذي، على الأقل، مابتقصدش الأذية
رجلك متمسرة في الأرض وايدك مرفوعة للسما
فات أد كدا في الطابور
أظن حالًا معاد المعجزة
أو بعد الراجل دا
أو بعد بعده
كل يوم بيمر، بيقرب المستحيل
كل يوم بيمر، بيحلي المعجزة
الأمل مخادع لكن منطقي: ماذا لو كان الجدار سيتشقق الضربة القادمة؟
“Kiss me until I forget how terrified I am of everything wrong with my life.”
—
“Almost. It’s a big word for me. I feel it everywhere. Almost home. Almost happy. Almost changed. Almost, but not quite. Not yet. Soon, maybe.”
— Joan Bauer