..
احنا اللي لو ساكنين فى قصر يهمنا نسكن فى حضن ..
واحنا اللي ندفع عمرنا كله عشان حبة حنان💔
-
dangeroustacoturtleprofessor liked this · 5 years ago
-
mohammad1989 liked this · 5 years ago
-
mh-9 liked this · 5 years ago
-
imali1989 liked this · 5 years ago
-
mahmod-elmoghazy liked this · 5 years ago
-
almoatasmbllah liked this · 5 years ago
-
azhry liked this · 5 years ago
-
monarabi liked this · 5 years ago
-
montther97 liked this · 5 years ago
-
hamzasreadings liked this · 5 years ago
-
said-r-a-a liked this · 5 years ago
-
engineer-ss liked this · 5 years ago
-
tolalolawords liked this · 5 years ago
-
emanmo228 liked this · 5 years ago
More Posts from Rewan-jaber
الذين يتحدثون عن فلسطين اليوم بشكل يسيء لها ما هم الا أقزام في عالمنا او اشخاص مهمشون احبوا ان يخرجوا للناس على ظهر قضيتنا ..
و مع ذلك مازال منا الكثير من الواعيين و اصحاب الدين و الذمة الذين وقفوا ضد المحتل حتى لو بكلمة تشفع له يوم القيامه عند ادانة كل خائن ..
اعرف الكثير من السعوديين الذين وقفوا و ما زالوا واقفين مع قضية فلسطين .. ليس تعاطفا بل حقيقة و مبدأ و دين .. ترويج فكرة أن كل السعوديين" سواء" في فكرهم هذا شيء باطل تماما و تنقيص بحق الشعب .. لأن حالهم كحال أي شعب على وجه الأرض فيه الخبيث و فيه الطيب ..
بالنهاية قضية فلسطين هي قضية اسلامية قضية دينية قضية مبدأ و شرف و عزة .. قضية أمة محمد كاملة .. ليست مقتصرة على الفلسطينيين تحديدا .. من خانها فقد خان دينه و مبادئه و احترامه لنفسه و فقد ضميره ... الضمير الذي أصبح ميتًا بالأساس لدى الكثير . #فلسطين_قضيتي
#روان_جابر

قرأت نصف هذه الرواية .. رغم أنني لست من عشاق الروايات كثيرا.. لكن العنوان جذبني و اسم فلسطين تحديدا قد جذبني.. وقعت بغرام الشخصيات التي بها .. ثم اتخذت قرار عدم اكمالها..
لماذا؟..
بكل بساطة راودني شعور أن احدى تلك الشخصيات ستكون نهايتها الموت .. و أعرف أن الأمر حين يتعلق بقضيتي فإن الأمر يفوق كونه روايه و حروف على الورق .. ستظل الأحداث تدور في بالي و كأنها حقيقة .. لذلك رسمت في مخيلتي نهاية جميلة .. قد لا تمثل واقع الفلسطينيين .. لكنها مفرحة على الأقل. 💜
-روان جابر.
كنت اعيش في مجال واسع من الحياة ..
كأن هذا الكون لا يسعني ، رغم أنني لا أغادر منزلي كثيرا .. لكن الفسحة التي كانت تعطيها لي الآمال و الاحلام كانت كبيرة جدًا
..
رويدًا رويدًا ، حتى شعرت بأن الدنيا ضاقت علي قليلا ..
أصبحت أشعر أن الحياة كلها مختزلة في نفس مدينتي فقط ..
بعد ذلك ، شعرت أن الحياة تقتصر على منطقتي أو الحي الذي أعيش فيه ..
لا أدري كيف وصلت الان لشعوري بأنني أختنق داخل صندوق ضيق جدًا و صغير جدًا ..
أشعر بأنني لا أريد الخروج منه رغم ضيقه و قلة الاكسجين فيه ..
كأن هذا المكان هو أأمن مكان لي على وجه الحياة ..
القلب الذي تعود على الحرمان و تعود على الكسر و الأذى سيشعر بالأمان هناك ..
لأن لا أحد يستطيع أن يشاركني هذا المكان ..
لا أحد باستطاعته أن يطلب مني شيئًا و أنا أعاني عدم الحراك هناك ..
سيتغاضى عني الناس ، سينسون وجودي في ذاك الصندوق ..
سيبحثون عن غيري بلا شك ..
سأكون وقتها مجرد رياح هبت و مضت ولم تترك أثرًا لهم ..
أنا حقًا لا أريد الخروج ..
لا أريد رؤية الضوء من بعيد ..
لطالما ركضت وراءه أملًا في إيجاد طريقي ..
لكنني كنت أقع دائمًا على وجهي ، أتلطخ بالدماء .. أبكي و انتحب طويلًا لحسرتي و قلة حيلتي ..
لطالما بحثت خلفه عن الأمان و الاستقرار ..
لكنه يضعني في مواجهات أخرى قوية تضعفني شيئًا فشيئًا ..
أنا بالكاد أستطيع الرؤية من خارج هذا الصندوق ..
ليست هناك ملامح للحياة ولا حتى رائحة تجذبني للخروج ..
لقد علقت ، علقت هناك كشخص غير راغب بالحياة و لا بالناس ولا حتى باستنشاق الهواء ..
المؤسف ..
أنني كلما تمنيت انتهاء حياتي بشكل سريع ، أزداد عمرًا .
"وإغفر لي كُل أخطائي وساعدني ألّا أُكرِّرها يا الله". ❤️