- Tumblr Posts
ليه بنحب؟
حتى نجد سببًا للحياة
وإما لأن النجاة هي شخصٌ أحبنا، وأعطانا فرصة لنحيا، ونحن نُحب أنفسنا.
- داني
لكن أنا جاي عاوز قلب :))
رجعلي قلبي سليم ياربّ..
" أنا مشوفتش أجمل من كدا. ♡
ممكن الواحد يشوف إن اللي بيعمله مش كفاية، بس هو في الحقيقة بيعاني وحاسس إن الحمل تقل عليه أوي بس لازم يكمل معندوش حل تاني غير إنه كل أما يقع يقوم، بس بيعز عليه إنه لوحده ومحدش مُدرك قد هو بيحاول علشان يبان كويس قدام الناس، وعلشان محدش يلاحظ إنه مش بيخير ويسأله مالك؛ فيفتكر قد ايه إن السكوت مش كفاية علشان ينسى، وإن كلامه مش هيخفف عنه ولا ليه فايدة، فيفضل في نفس الحالة وبيبقى حد تاني خالص، وشوية شوية التراكمات بتزيد عليه زي ما يكون شايل جبل على كِتافه ولا هو قادر يزيح الهم من عليه ولا ينفع إنه يستريح وأهو عايش حياته اسمًا، وفي الحقيقة الحياة هي اللي بتعيشه.
٩:٥٢ صباحًا
- محمد سعد دانيال
وجودك هو غيابك
أنتَ في كليهما شاحب
لا أثر يدل على مَجِيْئك
لا رحيل يُشْبِهُكَ في ابتعادك.
- محمد سعد دانيال
تعيشُ حُرًّا
إن استطعت إخماد لهيب العشق في داخلك..
دَعهُ ينطفئ بإِعراضك عنه..
ولا تأمن دفء حرارته..
وإياك أن تدعه يطفو على السطح
حتى لا تحترق مشاعرك، فتبهت روحك وتَذبلُ أنتَ برماد الحسرة.
- محمد سعد دانيال
كان يمضي في حَياتهِ
خَاليًا من الأحلام..
لا يلتفت لمشاعره
لأنه في المقابل لم يَسْتَثِنِيهِ أحد...
ولأنه قليلاً ما تَمنَّى
كان كلما صادف أحدًا
لم يحلم بأن يكون ذا أهمية..
ولا موضع إنتباه.
- محمد سعد دانيال
في حين أنك تنتظر الرسالة التي لم تُكتبْ وإن كُتبت لن تُرسل إليك؛
فإنها ستُرسل أو قد وصلت بالفعل إلى شخصٍ لا ينتظرها ولا تُمثل له أي أهمية ولن يكترث لأمر مُرسلها؛
...
فإهماله لك، وتركه إياك منتظرًا قَلِقًا تفكر فيه..
عاد عليه تعاسةً وخيبةً وخذلانًا.. أضعاف أضعاف ما سقاك إياه..
ولكنه سيعودُ إليك يقودهُ الحنين، مخاطبًا إياكَ بلسان حالِ المشتاق، الذي فقد كُلَّ شيءٍ في غيابك.. وأنت بدورك ستجيبهُ بلسانِ من ذاق طعم الحياةِ، ولذة عيشها، وتنعم بها، لأنك لا تعرفُ وهمًا جميلًا غيره، ولا وطنًا حبيسًا سواه، ولا منفى أشد وحدةٍ منه.
- محمد سعد دانيال
ازيك يا صديقي.. عايزك في كلمتين، خوفك من الناس، وكلامهم، ونظرتهم ليك: هيشل تحركاتك، هتتحول لإنسان آلي كل تصرفاتك متصنعة محكومة بمرجعية واحدة هي الناس.. صعب إن انت تخرج من الحيز ده، بس مش مستحيل، لازم تبدأ تشوف نفسك بعيد عن تقييمات الناس، تعرف نفسك بنفسك، تراجع سلوكيات من غير ما يكون فيه حكم خارجي بيحدد ازاي لازم تكون شخصيتك.. تفتكر كام مرة كنت الصورة اللي ناس عايزة تشوفها في حين إنك دفنت صورتك الحقيقة، امتى آخر مرة عاملت نفسك بالطريقة اللي مفروض تعيشها بيها مش برأي حد في تصرفاتك.. لازم لازم تحط حاجز يفصل أي حد بيحاول يتدخل في شؤونك الشخصية، متسمحش لأي شخص يقولك لازم تعمل ايه، ومتعملش ايه خليك انت ريس نفسك، جرّب واغلط، عشان مش هتتعلم الصح بأي شكل إلت عن طريق أخطائك، التأثير الوحيد اللي لازم يسيطر عليك هو تأثيرك انت علي شخصك، متبقاش صورة من حد، ولا رأي حد فيك هو حقيقتك، ولا أي نظرة تخليها تحدد انت مين.. يا تختار تبقى انت، يا ترضى وانت ساكت تبقى أي حد تاني غير نفسك.
- يوميات داني
"عشت وحيدًا، بقدرِ ما قيل لي بأنني صديق عظيم"
إلى أين الهروب..
وكيف المَفر؟
من حُزنٍ مقيمٍ في الضلوعِ..
وهَمٍّ في العقل قد استقر!
- محمد سعد دانيال
لما كل العيلة تكون عارفة شو بحب
Memories of the New Teachers' Training
