- Tumblr Posts
لحظات و ايام تمر بنا ، عسى مع كل غروب اوجعنا 💔 شروق يُحيينا ❤️
فتحت على اكتر صورة بحب أتأمل عيونو فيها ، صفنت فيها بشوق ولو كانت حروب الدنيا كلها جواتي بس اشوف هديك النظرة اللي بتكون "خاصة" بس نناظر بعيون بعض ، بتزكر كل مرة صفنا بعيون بعض بنص الكلام رغم الخجل اللي بكون وقتها بس واللَّه كل الحروب عندي بتصير هُدنة كل الأعداء بحضنو بعض والشمس بتطلع بعزّ الليل والجو بصير ربيعي وصوت الشجر مع العصافير ونسمات هوا باردة وبساتين ومساحات خضرا واسعة بعيد عن الضجة وضحكات وإبتسامات وراحة نفسية وحنيييييييييييية من هون لحضنو ، رغم المسافات الطويلة إلا أن شعوري تخطاها بمراحل ، .. نبذه بسيطة عن شعوري بأول ثانية أناظر فيها بعيونو اللي بتحكي كتير شغلات هو ما بيحكيها ، فعلاً " العيون مغارف الكلام " اللّهم الرمش بالرمش آمين .. يجعلني ما أنحرم من هالعيون وصاحبها "" R "" 💌❤️ ..
2:56 am.
5/5/2024
ما بالُ بالكَ لَم يُبالي بِحاليَ ؟
أم هَذا بَلاءٌ انتَشيهِ وأُقتَلُ حَتى في خَيَاليَ ؟
وأَرَى أطيافٌكَ مِن بعيدٍ أُهرولُ إِليهَا ضَاحِكةٌ بَاكِيَة
لا أَعلَمُ كَيفَ ومَتى ومِن أينَ حَتى أَنا ؟؟
جَعلتَني طِفلَةٌ مِن الأَسئِلة تَائهة تَتسولُ الأَجوِبَة ..
مِثلُ الكَهفِ أنتَ هُناكَ .. وتَّارةً وَاحِدة هُنا !!
إِنّي أَشتَاقُكَ فَي كُل عَواصِفِ الشَّوقِ أَنا
أَكبُتُ شَواطِئي وتَشُدُ بِي أَمواجُكَ العَاتِية
لَم تُغرق أَحدٌ مِن السَّائِحينَ و السَّائِليِنَ إِلا أَنا !!
كَماءٍ للعَطشِ عَذباً يَروِي .. أتقيئهُ عبراتٍ تَجِّفُ وأَملَاحُهُ تَنجو و تَطفُو ..
أَنا هُنا أَكتُبُ لكَ وأبكِيكَ وأُنَاجِيكَ شَوقًا ومَحبةً ولهفةً
كُنتَ بِجَسدٍ أُو بِرُوحٍ حَتى رِيحٍ اسَتنشِقُكَ لا أُمَانِعَ
بِاللَّهِ حَقِيقَةً نَحنُ فِالبَالِ لَسنَا أَم هوَ سُوءُ حَدسُنَا ؟؟
نَحنُ نُبَالي بِبلائِكَ هنُا قَلبي وعَقلي وكُل رَوحي وحَتَّى رِمشُ عَينيَّ ... وجُزءً من لسانيَ هوَ ضَعيفُ يُثرثِرُ غَاضِبًا تَارَّةً وأُخرَى يَشفَعُ مِن حُبي لكَ ..
وكُل هَذا يَا حَبِيبي أَنتَ هُناكَ وَلستَ فِي حُضنِي هُنا !!
فَيا حَسرتَاهُ عَلى بَالي وبَالَكَ وحَالِيَ .
مُلاحظة :و بعد كتابة دامت لثلاث ساعات أشعرُ بداخلي بالكثير حتى بعد الإفراغ ..
15/5/2024
12:56 am.
أنتِ تُبعدينني عنكِ، كمن يُشيح بنظرهِ عن رؤية بائسٍ لا يريد إغاثته .
حاولت أن لا أنظر إليك،لكن عيناي تمردت
لا احد يموت قبل موعدهِ ! هنالِكَ من يُقاوم الحاضر اما بحُبهِ للماضي او بسبب توقعات مستقبله لم يحتويها حاضرهِ او رجاءهُ بان يعود للماضي كي يصحح امر ما ،او ان ياتي المستقبل كي يعيش بطريقة معينه وكي يسعدفيه ،وان هذهِ المقاومة تسبب المعناة والالم لصاحبها وتتركهُ عاجز ،بدلا من يتقبل الان ويتاخذ منهُ كنقطة بداية جديدة …
ريما طبرة
ليس من المنصف ان تكون السعادة انسان ،مهما كان مدى حُبنا لهُم! لان الحُب حقيقةً خالي من اي شروط وقيود ،فأن لم يستطيع الشخص ان يسعدني في وقت ما،او ان ينفذ وعداً قطعهُ او ان ينمو في الحياة لتتغير الصفات والاطباع والاختيارات!،فسيختلف مع الشروط وبالتالي يُعارض الحُب الخالي من الاتكال على خصله لدى الشخص الاخر بل الاتكال على وجودهِ بكافة حالتهِ وتناقضاتهِ ! السعادة هي حالة من الرضى والقبول بكل ما كان وكل ما سيكون ،نابعة من تقبُل "الان" وعيش الحاضر بشغف -ريما طبرة
عن الحب
ان نكتب لائحة لصفات الاشخاص اللذين يستحقوا ان يكونوا في واقعنا هو اول فعل يُبعدُنا عن ان نجد شخصاً اخر ونُكمل عمراً معهُ بحُب ! الحب الحقيقي يخلو من النظريات والحسابات والقوانين،وهذا لا يعني ان لا تقبل بتصرف معين من الاخر او ان لا توافقهُ الرأي او ان تختلف معهُ في امر ما او ان يزعجك عادة معينه يكررها ! ولكن ماذا ستفعل ازاء هذا التصرف في المقابل،اي مساعدة ستقدمها للطرف الاخر ليتخطى نقاط ضعفهِ او ما هو طبيعة التشجيع الذي ستتبعهُ لكي تساعد الاخر ليستمر في امر جيد وملهم ،كيف ستروض كبرياءك ليستوعب ان صوتهُ العالي في النقاش هو من شخصيتهُ التي اكتسبها من تجارب سابقة وعمر كامل مع اشخاص اخرين بشتى الصفات قبل ان يكلمك انت،وكيف ستروض نفسك على ان تغير نبرة صوتِكَ انت عند النقاش مع الاخر،كيف ان لا تتجاهل الخطا كي لا يستمر الشخص الاخر في ايطار معين ولا يحدث تطور ونمو شخصي لكما معاً ،بل ان ترى الخطا وتحاول ان تتقبله وتساعد الاخر ان اقتنع في التغير ان يستمر على ما هو صحيح،السؤال حقاً هو "ما هي الزوايا الحادة في شخصيتي التي قد تجعلني اصدم مع الاخر وكيف ساروض كبريائي على بردِها قليلاً؟" -ريما طبرة
شاركنا نصيحة كان نفسك حد ينصحك بيها من زمان.
